كان الإسكندر في طوفان الأرض
وكسرى أنوشروان في العدل
وزرقاء اليمامة في حدة النظر
وحاتم الطائي في الكرم
وكعب بن مامة في الإيثار
وأرسطاطاليس في الحكمة
وبقراط في الطب
وقس بن ساعدة في الفصاحة
وسحبان وائل في البلاغة
وعمرو بن الأهتم في البيان
وباقل في العي
وأبو بكر الصديق رضي الله عنه في معرفة الأنساب
وعمر بن الخطاب رضي الله عنه في قوة الهيبة
وعثمان بن عفان رضي الله عنه في التلاوة
وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه في القضاء
ومعاوية في كثرة الاحتمال
وأبو عبيدة بن الجراح في الأمانة
وأبو ذر في صدق اللهجة
وأبي بن كعب في القرآن
وزيد بن ثابت في الفرائض
وابن عباس في تفسير القرآن
وعمرو بن العاص في الدهاء
وأبو موسى الأشعري في سلامة الباطن
والحسن البصري في الوعظ والتذكير
ووهب ابن منبه في القصص
وابن سيرين في تعبير الرؤيا
كان نافع في القراءة
وأبو حنيفة في القياس في الفقه
وابن إسحاق في المغازي
ومقاتل في التأويل
والكلبي في قصص القرآن
وابن الكلبي الصغير في النسب
وأبو الحسن المدائني في الأخبار
ومحمد بن جرير الطبري في علوم الأثر
والخليل بن أحمد في العروض
وفضيل بن عياض في العبادة
ومالك بن أنس في العلم
والشافعي في فقه الحديث
وأبو عبيدة في الغريب
وعلي بن المديني في علل الحديث
ويحيى بن معين في رجال الحديث
وأحمد بن حنبل في السنة
والبخاري في نقد الصحيح
والجنيد في التصوف
ومحمد بن نصر المروزي في الاختلاف
وأبو علي الجبائي في الاعتزال
وأبو الحسن الأشعري في علم الكلام
وأبو القاسم الطبراني في عوالي الحديث
وعبد الرزاق في ارتحال الناس إليه
وابن منده في سعة الرحلة
وأبو بكر الخطيب في سرعة القراءة